منتدى الصحافة والإعلام
أهلاً وسهلاً بك في منتدى الصحافة والإعلام

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الصحافة والإعلام
أهلاً وسهلاً بك في منتدى الصحافة والإعلام
منتدى الصحافة والإعلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المهارات الأربع في تعليم اللغة العربية

اذهب الى الأسفل

المهارات الأربع في تعليم اللغة العربية Empty المهارات الأربع في تعليم اللغة العربية

مُساهمة من طرف المعلم 8/3/2014, 12:22 am

المهارات الأربع في تعليم اللغة العربية
ஜ๑


إن الهدف من تعليم اللغةالعربية هو تنمية أربع مهارات رئيسية لدى التلاميذ وهذه المهارات الأربع هي :

1. القراءة الجيدة الخالية من الأخطاء
2. الكتابة الجيدة الخالية من الأخطاء .
3. التحدث الجيد الخالي من الأخطاء .
4. الاستماع الجيد الخالي من الأخطاء .

وفي هذه النشرة بإذن الله سنتحدث عن المهارة الأخيرة حيث يرى بعض المربين أن الاستماع الجيد نوع من أنواع القراءة ، لأنه وسيلة إلى الفهم ، وإلى الاتصال اللغوي بين المتكلم والسامع ، فإذا كانت القراءة الصامتة بالعين ، والقراءة الجهرية قراءة بالعين واللسان ، فإن الاستماع قراءة بالأذن .
وتنمية مهارة الاستماع الجيد أمر ضروري للتلاميذ وأمر ضروري للمعلم يساعده على إيصال المعلومة وضبط الفصل وحسن إدارته .
ورغم أنه لا توجد حصص مستقلة لتعليم الاستماع إلا أننا نستطيع تعلم هذه المهارة وأن ندرب التلاميذ عليها في جميع حصص اللغة العربية . وفق التوجيهات الواردة في هذه النشرة .

(( أهمية الاستماع ))
الاستماع عماد كثير من المواقف التي تستدعي الإصغاء والانتباه : كالأسئلة والأجوبة ، والمناقشات والأحاديث ، وسرد القصص والخطب والمحاضرات ، وبرامج الإذاعة وغيرها …
وفيه كذلك تدريب على حسن الإصغاء ، وحصر الذهن ، ومتابعة المتكلم ، وسرعة الفهم ، وتبدو هذه الأهمية عند طلاب الجامعات ، لأن عماد الدراسة لديهم إنما المحاضرات والاستماع إليها .
وتشكو الجامعات اليوم عجز كثير من الطلاب عن تتبع الحاضرين ، وكتابة خلاصة لما يسمعون من المحاضرات ومن أسباب ذلك أن الطلاب لم يهيؤا لهذه المواقف الاستماعية ولم يتعهدهم أساتذتهم في المراحل التعليمية السابقة على الاستماع وتلخيص ما يسمعون .


الفرق بين السماع والاستماع والإنصات
السماع :
مجرد استقبال الأذن لذبذبات صوتية من مصدر معين دون إعارتها انتباهاً مقصوداً .
الاستماع :
فهو مهارة يعطي فيها المستمع اهتماماً خاصاً واهتماماً مقصوداً لما تتلقاه أذنه من أصوات ليتمكن من استيعاب ما يقال .
الإنصات :
هو أعلى مرتبة لأن فيه تركيزاً أكبر من الانتباه والإصغاء من أجل هدف محدد ، لذلك أمرنا الله سبحانه وتعالى بالاستماع للفهم والتدبر وبالإنصات للخشوع عند سماع القرآن الكريم ، قال تعالى : وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون 204الأعراف .
وتفسير هذه الآية يقول : (أي وإذا تليت آيات القرآن فاسمعوها بتدبر واسكتوا عند تلاوته إعظاماً وإجلالاً للقرآن .( لعلكم ترحمون) أي لكي تفوزوا بالرحمة .
أهداف التدريب على الاستماع
1/ تنمية قدرة التلاميذ على متابعة الحديث والتمييز بين أفكاره الرئيسية والثانوية .
2/ تنمية احترام الآخرين وأخذ أحاديثهم باعتبار شديد .
3/ تنمية قدرة التلاميذ على فهم التعليمات وتحصيل المعرفة من خلال الاستماع والمشاركة الإيجابية في الحديث .
4) تشجيع التلاميذ على التقاط أوجه التشابه والاختلاف بين الآراء .
5) تنمية قدرة التلاميذ على تخيل الأحداث التي يحكى عنها .
6) تنمية قدرة التلاميذ على استخلاص النتائج من بين ما يسمعونه .
7) تنمية قدرة التلاميذ على التنبؤ بما سيقوله المتحدث تأكيداً أو انفعالاً أو رفضاً لمبدأ أو فكرة .
تنمية قدرة التلاميذ على تذوق الأدب شعره ونثره مقروءاً عليهم .
9) تنمية قدرة التلاميذ على اكتشاف الخطأ فيما يستمعون إليه ومحاولة تصحيحه .
طرق تنمية مهارة الاستماع :
1) ينبغي أن يكون المعلم نفسه قدوة للتلاميذ في حسن الاستماع ، فلا يقاطع تلميذاً يتحدث ولا يسخر من
طريقة حديثه .
2) ينبغي أن يختار المعلم من النصوص والمواقف اللغوية ما يجعل خبرة الاستماع عن التلاميذ ممتعة
يطلبون تكرارها .
3) ينبغي للمعلم أن يهيئ التلاميذ للاستماع الجيد بتوضيح طبيعة المادة التي سوف يلقيها عليهم أو
التعليمات التي سوف يصدرها مبيناً لهم المطلوب مثل التقاط الأفكار أو متابعة سلسلة من الأحداث مثلاً
4) يمكن في بعض دروس القراءة أن يقرأ المعلم على التلاميذ قصة أو موضوعاً شائقاً جديداً يستمعون
إليه ثم بعد ذلك يناقشهم مناقشة شاملة ودقيقة لما استمعوا إليه أو يكلفهم كتابة ملخص لما استمعوا
إليه في كراس التعبير مثلاً .
5) كما يمكن في حصة القراءة مثلاً أن يطلب المعلم من التلاميذ تصحيح الخطأ في قراءته النموذجية ثم
يتعمد أن يخطئ في بعض الكلمات ليكتشف مدى قدرة التلاميذ على الاستماع الجيد .
6) في حصة الإملاء يستمع التلاميذ للموضوع بتركيز شديد ثم يناقشهم فيه قبل إملائه عليهم .
7) كما يمكن في حصة الإملاء أيضاً أن يملي المعلم على التلاميذ سطراً مثلاً مع عدم تكرار الكلمات مما
يجذب انتباههم أكثر. ثم في المرة التالية سطرين ، ويتدرج في المقدار والسرعة حتى يستطيع أن يكمل
إملاء قطعة كاملة ، ويستحسن في هذه الطريقة تقسيم القطعة إلى جمل صغيرة ، وترك فترة كافيه
للتلميذ ليتذكر ما قيل ، وكتابته .
في درس التعبير يلقي المعلم قصة ثم يناقش التلاميذ شفوياً أو يكلفهم تلخيصها أو كتابة نهاية لها
مثلاً أو اختيار عناناً مناسباً لها .
9) كما يمكن في حصة التعبير تكليف التلاميذ كتابة ملخص لخطبة الجمعة السابقة للحصة ، مع ذكر بعض
الأدلة التي أوردها الخطيب .
10) كما يمكن للمعلم أن يناقش التلاميذ فيما استمعوا إليه في الإذاعة المدرسية ، ووضع حوافز مادية أو
معنوية لذلك .
11) كما يمكن في حصة التعبير أيضاً أن يدير المعلم جهاز التسجيل ، ويسمع التلاميذ حواراً بين عدة
أشخاص ثم يناقشهم فيما استمعوا إليه من قبل كل شخصية .
12) في بعض الحصص ينبغي للمعلم عند توجيه الأسئلة الشفوية ومناقشة التلاميذ شفوياً أن لا يكرر إلقاء
السؤال ، وأن يكتفي بتوجيهه مرة واحدة ، لتدريب التلاميذ على الاستماع الجيد

مادة مساعدة للمنهاج

المعلم
Admin
Admin

عدد المساهمات : 456
تاريخ التسجيل : 29/01/2008
العمر : 65

https://mass-media.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المهارات الأربع في تعليم اللغة العربية Empty رد: المهارات الأربع في تعليم اللغة العربية

مُساهمة من طرف المعلم 8/3/2014, 12:24 am

المهارات اللغوية الأربع:
1- مهارة السماع:
لا بأس من العودة إلى علمائنا القدماء لنستلهم من أقوالهم معاني ما دونوه في بعض جوانب هذا الموضوع، فابن خلدون مثلا، يعرف اللغة على أنها "ملكة"، أي قدرة من القدرات "الصناعية" كما يشير إلى أنها تكتسب و لا تورث و لذلك وجب الاهتمام بها و بطرق اكتسابها كما يوضح في مقدمته حين يقول: " اعلم أن اللغات كلها ملكات شبيهة بالصناعة ….. و ليس ذلك بالنظر إلى المفردات و إنما هو بالنظر إلى التراكيب.فإذا حصلت الملكة التامة في تركيب الألفاظ المفردة للتعبير بها عن المعاني المقصودة و مراعاة التأليف الذي يطبق الكلام على مقتضى الحال بلغ المتكلم حينئذ الغاية من إفادة مقصودة للسامع و هذا هو معنى البلاغة"2". إن كتساب اللغة عند ابن خلدون، كما هو واضح من هذا النص هو اكتساب للتراكيب الحاملة للمعاني و الدالة على المقاصد، و بعد ذلك هو حسن تطبيق هذا التركيب و تأليفه بالطريقة الفنية التي تجعله مطابقا للسياق الذي يقال فيه و ملائما له. و يقول في موضوع آخر: " السماع أبو الملكات في إشارة منه إلى أن اللغة- و هي الملكة الكبرى- تتكون كذلك من ملكات أخرى، أهمها "السماع".
و لا غرو في ذلك إذا عرفنا أن العرب منذ القديم قد أولوا أهمية بالغة لسماع اللغة في صفائه، و تذكر كتب التأريخ للغة العربية في غير موضع بأن العرب كانوا يحرصون على أن يتربى أبناؤهم في البوادي و بعيدا عن الحاضرة، ليتعلموا اللغة العربية بطريقة سليمة من طريق سماعها صافية من متكلميها الذين لم يختلطوا بالأعاجم، و لم يصب ألسنتهم اللحن.
أما اليوم، فقد أولى الباحثون اهتماما كبيرا- خاصة بعدما ازدهرت طرائق تعليم اللغات- بمهارة السماع، و يقصدون به الإنصات المركز الواعي، و هو المهارة الأساسية الأولى التي يجب بذل الجهد في تعليمها لضمان نجاح العملية التعليمية كلها. و قد وضعوا لذلك أهدافا أساسية، لا بد لكل معلم أن يعرفها و يحسن الوصول ضمانا لنجاحه. و هذه الأهداف هي:"4"
1- نقل المتعلم من المحيط الصوتي القديم إلى المحيط الصوتي الجديد.
تؤكد الدراسات التربوية الحديثة على أن أول صعوبة تواجه متعلمي اللغات – و خاصة الأجنبية منها - تتمثل في كيفية انتقال المتعلم من المحيط الصوتي بلغته الأصلية، الناتج من خصائص هذه اللغة الصوتية سواء كان ذلك في صفات أصواتها أو مخارجها، أو في الطابع الخاص بنبرتها و تنغيمها، فتعلم الإنسان لغته تطبع فكره وإحساسه باللغة أولا وقبل كل شيء بهذه الطريقة الصوتية التي يستعمل بها هذه اللغة، و هذا أمر نجده في جميع اللغات، فحديثنا نحن باللغة العربية في طابعها الصوتي، يختلف عن الحدبث باللغة الفرنسية أو الإنجليزية أو الألمانية عندما يتحدث بلغته الأم، لذلك كانت مهمة المعلم الأولى و الأساسية هي مرافقة المتعلم عن طريق تقديم اللغة التي يراد تعليمها في إطارها الصوتي، بحيث يجعله يستمع إلى هذه اللغة بصورة مكثفة عن طريق اختيار نصوص و كلمات أو نشاطات بهذه اللغة قائمة اختيار دقيق يحقق للمتعلم حسن الولوج إلى هذه اللغة، ليقوده في الأخير إلى الاستئناس بهذه اللغة و التعود على سماعها و الوعي بأنها تختلف كثيرا أو قليلا عن لغة الأم في هذا المستوى بالذات. و تعتبر هذه المرحلة من المراحل المهمة التي يتوقف عليها نجاح المراحل الأخرى.
2- التعرف على الأصوات و التمييز بينها، و في هذه المرحلة لا يطلب من المتعلم معرفة معاني الكلمات لأن الهدف هو التعرف على أصوات اللغة الجديدة خاصة الأصوات المختلفة عن أصوات لغته الأم - في تعليم اللغات الأجنبية – كما تعتبر هذه المرحلة كذلك امتدادا للمرحلة السابقة التي يسعى فيها المتعلم إلى إكمال انغماس المتعلم في محيط اللغة الصوتي حتى يألفه.
3- إدراك المعنى العام للكلام، و يتم ذلك عن طريق تقديم مجموعة من الكلمات أو العبارات البسيطة يستطيع المتعلم نطقها بسهولة، و تحمل معان عامة شائعة يمكن أن يستوعب مضامينها، و يتدرب على تكرارها.
4- إدراك بعض التغيرات في المعنى الناتجة عن تغير في بنية الكلمة ( كتغير الصوت، أو إضافة حرف…..الخ )، و ذلك للفت الأنظار انتباه التعلم إلى وظيفة الأصوات، و أثرها في المعنى، و التعرف شيئا فشيئا على بنية اللغة.
5- و هي المرحلة الأخيرة من مراحل تعليم السماع، و يتم فيها تقديم بعض الأساليب المستعملة في الحياة اليومية و المتصلة بثقافة اللغة المستعملة في الحياة اليومية و المتصلة بثقافة اللغة المتعلمة، كالسؤال، وللجواب ، والأمر، والإشارة إلى مدلول، والتحية والاستجابة لها …….الخ. هذه هي مراحل تعليم مهارة السماع كلها، لكن تشير فقط إلى أن هذا التقسيم لهذه المهارة إلى مراحل، إنما هو من أجل التقريب و التوضيح، فالمهارة هي كل هذه المراحل مجتمعة، و التفريق بينها خاضع لحدس المعلم و انتباهه، فهو الذي يقدر لخطة الانتقال من مرحلة إلى أخرى حتى يتم التأكد من تمام الأولى، و لا بد أن تعالج كل المراحل في النهاية على أساس متكامل هو تحقيق مهارة السماع.
و يمكن للمعلم أن يستعين ببعض القواعد التربوية الخاصة بتعليم هذه المهارة نذكر منها:
أ-توجيه المتعلمين إلى الإنصات للموقف عدة مرات من أجل التعود على محيط اللغة الصوتي الجديد دون التفكير في مكونات الكلام و عناصره. ب- تشجيعهم على استبعاد لغتهم القومية، ليتم التركيز على اللغة المتعلمة فقط.
ج- التدرج في تقديم الأصوات و المادة الأولى من اللغة من المواقف البسيطة إلى المواقف الأكثر تعقيدا، على أن يوافق هذا التدرج مراحل نمو عملية السماع.
د- حث المتعلمين على الاستماع إلى مجموعة من أحاديث، تم استرجاعها على شرائط مسجلة بأصواتهم، تم الاستماع إليها، و هذا يعطيهم فرصة للمقارنة، و يقدم لهم ما يسمى في علم النفس التربوي بالتغذية الرجعية. هذا بالنسبة لمهارة السماع، ونشير في الأخير إلى أن هذه المرحلة هي مخصصة لتحضير المتعلم من الناحية الصوتية، و هي عملية مهمة، لأن من يسمع اللغة جيدا يتكلمها كذلك.
)) أهمية الاستماع ((
الاستماع عماد كثير من المواقف التي تستدعي الإصغاء والانتباه : كالأسئلة والأجوبة ، والمناقشات والأحاديث ، وسرد القصص والخطب والمحاضرات ، وبرامج الإذاعة وغيرها …
وفيه كذلك تدريب على حسن الإصغاء ، وحصر الذهن ، ومتابعة المتكلم ، وسرعة الفهم ، وتبدو هذه الأهمية عند طلاب الجامعات ، لأن عماد الدراسة لديهم إنما المحاضرات والاستماع إليها .
وتشكو الجامعات اليوم عجز كثير من الطلاب عن تتبع الحاضرين ، وكتابة خلاصة لما يسمعون من المحاضرات ومن أسباب ذلك أن الطلاب لم يهيؤا لهذه المواقف الاستماعية ولم يتعهدهم أساتذتهم في المراحل التعليمية السابقة على الاستماع وتلخيص ما يسمعون .
((الفرق بين السماع والاستماع والإنصات))
السماع :
مجرد استقبال الأذن لذبذبات صوتية من مصدر معين دون إعارتها انتباهاً مقصوداً .
الاستماع :
فهو مهارة يعطي فيها المستمع اهتماماً خاصاً واهتماماً مقصوداً لما تتلقاه أذنه من أصوات ليتمكن من استيعاب ما يقال . الإنصات :
هو أعلى مرتبة لأن فيه تركيزاً أكبر من الانتباه والإصغاء من أجل هدف محدد ، لذلك أمرنا الله سبحانه وتعالى بالاستماع للفهم والتدبر وبالإنصات للخشوع عند سماع القرآن الكريم ، قال تعالى : وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون 204الأعراف .
وتفسير هذه الآية يقول : (أي وإذا تليت آيات القرآن فاسمعوها بتدبر واسكتوا عند تلاوته إعظاماً وإجلالاً للقرآن .( لعلكم ترحمون) أي لكي تفوزوا بالرحمة .

أهداف التدريب على الاستماع
1/ تنمية قدرة التلاميذ على متابعة الحديث والتمييز بين أفكاره الرئيسية والثانوية .
2/ تنمية احترام الآخرين وأخذ أحاديثهم باعتبار شديد .
3/ تنمية قدرة التلاميذ على فهم التعليمات وتحصيل المعرفة من خلال الاستماع والمشاركة الإيجابية في الحديث .
4) تشجيع التلاميذ على التقاط أوجه التشابه والاختلاف بين الآراء .
5) تنمية قدرة التلاميذ على تخيل الأحداث التي يحكى عنها .
6) تنمية قدرة التلاميذ على استخلاص النتائج من بين ما يسمعونه .
7) تنمية قدرة التلاميذ على التنبؤ بما سيقوله المتحدث تأكيداً أو انفعالاً أو رفضاً لمبدأ أو فكرة .
Cool تنمية قدرة التلاميذ على تذوق الأدب شعره ونثره مقروءاً عليهم .
9) تنمية قدرة التلاميذ على اكتشاف الخطأ فيما يستمعون إليه ومحاولة تصحيحه .


المعلم
Admin
Admin

عدد المساهمات : 456
تاريخ التسجيل : 29/01/2008
العمر : 65

https://mass-media.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى